السبت، 10 مايو 2014

لنذهب والتواكل بعيد!*


* إنه منطق سهل "لنذهب إلى تحرير فلسطين" ومن قال أن التحقيق صعب فهو حاقد ومتكاسل.

لنلعب لعبة ((ماذا لو؟)):
ماذا لو..
 صرَّحت الشعوب عن توقف التواكل الذي يحدث ألن تكون تلك خطوة كبيرة للتحرير؟!
ماذا لو..
 أوقفنا تزويد العدو بالقوة .. كيف ذلك؟! حسناً إنه بقيامنا ما لا يوافق شريعة إسلامنا .. لأن إسلامنا يعتبر أكثر قوة من المفاعل النووي حتى!
ماذا لو..
 اجتمعنا جميعاً وتحركنا بإتجاه العدو وليس من الضرورة أن يكون للكل سلاح فكلمة الجميع وحدها تخيف العدو بأكمله.




هذا يكفي ..

لم أعُد أستطيع إيجاد أسباب لتأخر "النصر"، جميعها تنقلب لحليف لنا، إذاً أين الحركة؟!

       قرأتُ قصة اسمها مغامرة الفيضان المدمر للكاتب المصري المبدع علاء الدين طعيمة، وتحدث فيها عن ذلك اليوم الذي ننتظره، ذلك اليوم الذي سيحدث فيه التحرير، حيث سيخرج الكل دون إستثناء لترى أن فيضاناً من الأرواح قد عزمت على فعل النصر وليس الققول به! أدعو الله دوماً أن يكون هذا اليوم قريباً، ولنبعد التواكل عنا.


هناك تعليقان (2):

  1. سبحان الله، قبل قليل كنا نناقش القضية الفلسطينية وقلنا أنها لا تحتاج أي صلح أو أي إضراب أو غيره، فقط تحتاج إسلامًا حقيقيًا (ويشمل جميع المفاهيم ومنها العبودية والطاعة التامة لله وحده وطلب العلم والاعتزاز بالله وغيرها) ووحدة، ثم دخول على الدولة الفلسطينية بسلاح، ولو كان كما قلتِ ليس بالضرورة أن يحمل جميعهم سلاحًا، فالوحدة ونصر الله أعظم سلاح! وع مر التاريخ لم يخرج اليهود في حرب أبدًا، لأنهم أساس الجبن! اللهم انصرنا بأسبابك!
    رجاءً أريد الكتاب ^^

    ردحذف
    الردود
    1. اللهم آمين *
      للأسف الكتاب قد استعرته من مدرستي السابقة في الصف السابع تقريبا .. سبحان الله تذكرته بالأمس .. فكتبت الموضوع .. لهذا الكاتب عاطفة تستأثر القارئ .. وللأسف مرة أخرى لا توجد نسخ إلكترونية لسلسلة القصص التي يكتبها .. على الرعغم من أنها تعزز الإسلام فينا .. لدي من سلسلته 12 قصة .. وأتمنى أن أمتلك هذه القصة يوما !*
      أشكرك على المرور (مزنة) بضم الميم.

      حذف